
تعلن جمعية كاريتاس مصر قطاع اللاجئين عن احتياجها لميسرين في مركز المنصورة الجديدة بمحافظة المنصورة.
فيما يلي تفاصيل الوظيفة:
تفاصيل الوظيفة
تُنفذ جمعية كاريتاس مشروع لتعزيز الحماية والدعم النفسي الاجتماعي للأطفال اللاجئين بالمنصورة – (مركز المنصورة الجديدة) من خلال توفير مراكز للأطفال وأسرهم بالوحدات الصحية تعمل على تقديم أنشطة ترفيهية وتعليمية ورياضية وفنية واجتماعية ونفسية للعمل على تخفيف وطأة المشاكل النفسية والاجتماعية التي تواجه الأطفال وأسرهم.
المؤهلات والمهارات المطلوبة
يجب على المتقدم للعمل أن يكون على دراية بطرق وأساليب التعامل مع الأطفال، وعلى دراية بميثاق حماية الطفل وقانون الطفل.
يقدر على العمل في حالات الطوارئ وتحت ضغط، وعلى العمل داخل فريق والعمل الجماعي.
يمتلك خلفية عن طرق الابلاغ ومعايير السلامة والأمن الدولية.
وأن يكون لدية القدرة على التعامل مع جنسيات وثقافات مختلفة، ويسبق له العمل التطوعي.
وعلى دراية كافية باستخدام الوسائل التكنولوجية (الحاسب الآلي).
يفضل أن يكون من خريجي خدمة اجتماعية أو قسم اجتماع، وقرب السكن من مكان الوحدة.
يرجى إرسال السيرة الذاتية عبر البريد الإلكتروني إلى: [email protected]
على أن يتم كتابة “ميسر – مركز المنصورة الجديدة” في عنوان البريد الإلكتروني بحد أقصى يوم 6/03/2025
أقرأ أيضًا|ورشة صناعة إكسسوارات للاجئين والمهاجرين في الاسكندرية تستقبل التقديمات
9 ملايين مهاجر ولاجئ يقيمون في مصر
يقيم في مصر قرابة 9 ملايين مهاجر ولاجئ وطالب لجوء من 133 دولة مختلفة، يمثل السودانيون 4 ملايين مهاجر يليهم السوريون بقرابة 1.5 مليون لاجئ، إضافة إلى مليون يمني ومليون ليبي بإجمالي 80% من المهاجرين واللاجئين الموجودين على أرض مصر، بينما يُشكل المهاجرون من 129 دولة أخرى قرابة مليون ونصف المليون نسمة تمثل نسبة 20%، وفقا لإحصائيات منظمة الهجرة الدولية.
35 عاما هو متوسط عمر المهاجرين فى مصر، وفقا لإحصائيات المنظمة، مع نسبة متوازنة بين الذكور والإناث: 50.4٪ و49.6٪ على التوالي، ويقيم أكثر من النصف منهم في 5 محافظات، هي: القاهرة، الجيزة، الإسكندرية، دمياط، والدقهلية، بنسبة إجمالية تبلغ 56%، بينما يعيش الباقي في محافظات مختلفة.
تؤكد منظمة الهجرة، أن الامتيازات التي توفرها الحكومة المصرية تجاه المهاجرين واللاجئين هو السبب الرئيسي لجذب مصر هذه الأعداد الكبيرة من المهاجرين واللاجئين على أراضيها، إضافة إلى الخطاب الإيجابي للحكومة، فقد عملت الحكومة على إدراجهم في النظام التعليمي والطبي الداخلي، ولم تفرق كثيرا بينهم وبين المصريين، رغم أن المصريين أنفسهم تحديات في هذين القطاعين تحديدا، ولكن الحكومة لمن تمنع أي من المقيمين على أراضيها من الحصول على كل الخدمات التي تضمن لهم حقوقهم الأساسية.