أنشطة

منظمة حقوقية مصرية تبحث عن معالجة نفسية من المهاجرات واللاجئات في مصر

تبحث منظمة مدد عن معالجة نفسية أو طبيبة نفسية من مجتمع المهاجرات أو اللاجئات في مصر، لتقديم الدعم النفسي للنساء من مجتمعات مشابهة لمساعدتهن على تجاوز التحديات.

فيما يلي تفاصيل الوظيفة:

 

المؤهلات المطلوبة

يجب أن تمتلك المعالجة أو الطبيبة خلفية أكاديمية وتدريبية في علم النفس أو العلاج النفسي.

وخبرة في تقديم الدعم النفسي لمجتمع اللاجئين أو المهاجرين.

تقدر على العمل بروح الفريق والالتزام بتقديم الدعم بحساسية واحترام ثقافات المستفيدات.

أقرأ أيضًا|جمعية الاقتصاديات السودانيات تُقدم تدريبًا في مجال الاقتصاد للشابات من السودان

 

المهام الأساسية

تقديم جلسات دعم نفسي للنساء من مجتمع المهاجرات واللاجئات في مصر.

تعمل على تطوير استراتيجيات لتعزيز الصحة النفسية وتقديم الاستشارات حسب احتياجات المستفيدات.

 

إذا كنتِ مهتمة بالانضمام إلى الوظيفة وتلبية الشروط، يرجى إرسال السيرة الذاتية الخاصة بكِ إلى إيميل المؤسسة:

📧 [email protected]

 

9 ملايين مهاجر ولاجئ يقيمون في مصر

يقيم في مصر قرابة 9 ملايين مهاجر ولاجئ وطالب لجوء من 133 دولة مختلفة، يمثل السودانيون 4 ملايين مهاجر يليهم السوريون بقرابة 1.5 مليون لاجئ، إضافة إلى مليون يمني ومليون ليبي بإجمالي 80% من المهاجرين واللاجئين الموجودين على أرض مصر، بينما يُشكل المهاجرون من 129 دولة أخرى قرابة مليون ونصف المليون نسمة تمثل نسبة 20%، وفقا لإحصائيات منظمة الهجرة الدولية.

35 عاما هو متوسط عمر المهاجرين فى مصر، وفقا لإحصائيات المنظمة، مع نسبة متوازنة بين الذكور والإناث: 50.4٪ و49.6٪ على التوالي، ويقيم أكثر من النصف منهم في 5 محافظات، هي: القاهرة، الجيزة، الإسكندرية، دمياط، والدقهلية، بنسبة إجمالية تبلغ 56%، بينما يعيش الباقي في محافظات مختلفة.

تؤكد منظمة الهجرة، أن الامتيازات التي توفرها الحكومة المصرية تجاه المهاجرين واللاجئين هو السبب الرئيسي لجذب مصر هذه الأعداد الكبيرة من المهاجرين واللاجئين على أراضيها، إضافة إلى الخطاب الإيجابي للحكومة، فقد عملت الحكومة على إدراجهم في النظام التعليمي والطبي الداخلي، ولم تفرق كثيرا بينهم وبين المصريين، رغم أن المصريين أنفسهم تحديات في هذين القطاعين تحديدا، ولكن الحكومة لمن تمنع أي من المقيمين على أراضيها من الحصول على كل الخدمات التي تضمن لهم حقوقهم الأساسية.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى