أنشطة

برنامج دعم سبل المعيشة يستقبل التقديمات

يعلن معهد دون البوسكو في القاهرة عن برنامج تعزيز دعم سبل الإعاشة الممول من المفوضية السامية لشؤون اللاجئين بالتعاون مع Thinking Hub.

فيما يلي تفاصيل البرنامج:

 

برنامج تعزيز سبل المعيشة: يهدف إلى تحسين الحالة الاجتماعية والاقتصادية والاندماج الاقتصادي للاجئين وطالبي اللجوء وذلك عن طريق تعزيز قدرة اللاجئين بتوفير مسار التوظيف الحر من خلال تمويل افكار المشروعات الصغيرة والمشروعات القائمة بالفعل للمتقدمين.

 

شروط الانضمام

يجب على المتقدم/ة أن يمتلك بطاقة المفوضية تكون سارية المفعول او حاصل على موعد تجديد

ويتراوح عمر المتقدم/ المتقدمة للتسجيل بين 18 و59 عامًا

متاح التقديم لجميع الجنسيات

أن يكون لدى المتقدم/ المتقدمة للتسجيل دراسة مبدئية عن المشروع، توضح كيفية تنفيذه على أرض الواقع وان يكون لدى الشخص خبرة سابقة بمجال المشروع.

 

التسجيل عبر الرابط التالي:

https://forms.gle/LxPa3k5wELWiVi2Q8

 

أقرأ أيضًا|ورشة عمل لتطوير المهارات المهنية للاجئين والمهاجرين في الإسكندرية

 

9 ملايين مهاجر ولاجئ يقيمون في مصر

يقيم في مصر قرابة 9 ملايين مهاجر ولاجئ وطالب لجوء من 133 دولة مختلفة، يمثل السودانيون 4 ملايين مهاجر يليهم السوريون بقرابة 1.5 مليون لاجئ، إضافة إلى مليون يمني ومليون ليبي بإجمالي 80% من المهاجرين واللاجئين الموجودين على أرض مصر، بينما يُشكل المهاجرون من 129 دولة أخرى قرابة مليون ونصف المليون نسمة تمثل نسبة 20%، وفقا لإحصائيات منظمة الهجرة الدولية.

35 عاما هو متوسط عمر المهاجرين فى مصر، وفقا لإحصائيات المنظمة، مع نسبة متوازنة بين الذكور والإناث: 50.4٪ و49.6٪ على التوالي، ويقيم أكثر من النصف منهم في 5 محافظات، هي: القاهرة، الجيزة، الإسكندرية، دمياط، والدقهلية، بنسبة إجمالية تبلغ 56%، بينما يعيش الباقي في محافظات مختلفة.

تؤكد منظمة الهجرة، أن الامتيازات التي توفرها الحكومة المصرية تجاه المهاجرين واللاجئين هو السبب الرئيسي لجذب مصر هذه الأعداد الكبيرة من المهاجرين واللاجئين على أراضيها، إضافة إلى الخطاب الإيجابي للحكومة، فقد عملت الحكومة على إدراجهم في النظام التعليمي والطبي الداخلي، ولم تفرق كثيرا بينهم وبين المصريين، رغم أن المصريين أنفسهم تحديات في هذين القطاعين تحديدا، ولكن الحكومة لمن تمنع أي من المقيمين على أراضيها من الحصول على كل الخدمات التي تضمن لهم حقوقهم الأساسية.

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى